على مدى السنوات العشر الماضية، قدمنا أفضل موارد التعلم عبر الإنترنت إلى مليون متخصص في المجال الإنساني والتنموي في 195 دولة، دون أي تكلفة. تعرف على كيفية وصولنا إلى ذلك.
2013
إطلاق موقع DisasterReady.org وأول 10 دورات باللغة الإنجليزية. سجل 2900 عامل إنساني في البوابة في السنة الأولى.
2014
إعداد دورات باللغتين الإنجليزية والفرنسية لدعم عمال الإغاثة في الاستجابة لأزمة الإيبولا في إفريقيا.
2015
تعيين تينا بولدينغ مديرة DisasterReady.
2015
تطوير أول صفحة للاستجابة للأزمات ودعم عمال الإغاثة في الاستجابة للزلزال في نيبال.
2016
حصلت مؤسسة Cornerstone OnDemand Foundation و DisasterReady على منحة من الحكومة الأمريكية لتطوير برنامج الاستثمار في العمل الإنساني في سوريا (ISHA)، بالشراكة مع Mercy Corps و International Rescue Committee.
2016
إتاحة بوابة DisasterReady وموارد التعلم باللغات الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والعربية.
2017
أصدرت DisasterReady في أعقاب إعصار هارفي أول مجموعة من الدورات التدريبية للمتطوعين الأمريكيين الذين يستجيبون للأعاصير والفيضانات.
.png)
2018
إطلاق أدلة مستعد للانطلاق للهاتف المحمول والتي تقدم دورات قصيرة ومتوافقة مع الأجهزة المحمولة حول موضوعات عالية الطلب بالشراكة مع منظمات الإغاثة ووكالات الأمم المتحدة. تضم البوابة اليوم أكثر من 50 لغة مختلفة.
2019
مشاركة HumanitarianU لتوفير شهادة الإنسانيات الأساسية الشهيرة مجانًا وحصريًا على DisasterReady.org.
2020
مشاركة Project HOPE لنشر أول دورتين عبر الإنترنت حول COVID-19 بسرعة للعاملين في مجال الرعاية الصحية والعاملين في المجال الإنساني حول العالم.
.jpg)
2021
تسجيل المتعلم رقم مليون في DisasterReady.org.
2022
تطوير 10 مقاطع فيديو للصحة النفسية و 12 دورة تدريبية عبر الإنترنت باللغات الأوكرانية والبولندية والروسية، لدعم عمال الإغاثة والمتطوعين الذين يستجيبون للحرب في أوكرانيا وأزمة اللاجئين في المنطقة.
2021
مشاركة DisasterReady مع INSSA لإصدار برنامجها الثاني للشهادة المجاني الذي يركز على محترفي إدارة المخاطر الأمنية.
إننا ممتنون حقًا لجميع المتعلمين والشركاء من القطاع الإنساني والتنموي والشركات الربحية التي ساهمت في نجاح DisasterReady. والأهم من ذلك، مساعدة DisasterReady على تحقيق مهمتها المتمثلة في تمكين العاملين في المجال الإنساني والتنموي من بناء مهاراتهم باستمرار وزيادة تأثيرها على المجتمعات المتضررة من الأزمات في جميع أنحاء العالم.
